برز اسم مدينة زولينغن الألمانية في الإعلام بعد الهجوم الدامي الذي ارتكبه لاجئ سوري وأدى إلى مقتل ثلاثة أشخاص خلال حفل سنوي. وهو الأمر الذي رفع الأصوات المطالبة بالإسراع في تغيير سياسة اللجوء في ألمانيا.