تُعد ميانمار دولة غير مستقرة لكثرة الانقلابات العسكرية والحروب الداخلية التي كانت أقلية الروهنغا المسلمة آخر ضحاياها. وفي آخر انقلاب في يناير 2021 سيطر الجيش على السلطة وأودع رئيسة الوزراء المنتخبة سان سوتشي السجن.