إعلان
لم تعد نولوتاندو هاسامو تثق بحزب المؤتمر الإفريقي الحاكم في جنوب إفريقيا لأنها تراه مسؤولا عن الفقر المتفشي في البلاد. وهي تخرج بشكل متكرر للتظاهر والمطالبة بتوفير مسكن لائق للمواطنين. الهوة الكبيرة بين الفقراء والأغنياء وانتشار الجريمة أمور ينتقدها أيضا الحزب الديمقراطي الاجتماعي الجديد. أحزاب أخرى في المقابل تحمل الأجانب مسؤولية الأوضاع السيئة في جنوب إفريقيا وتطالب بترحيلهم. رغم تراجع شعبية حزب المؤتمر الإفريقي بشكل كبير مؤخراً، لا يزال هذا الحزب قادرا على الفوز في الانتخابات المقبلة. ريبورتاج: شتيفان مول .
ريبورتاج: شتيفان مول