في بولندا خرج قسيس عن المألوف وتحدى الاتجاهات السائدة في طريقة إلقائه الخطب والمواعظ في محاولة منه للحفاظ على بقاء المؤمنين في الكنائس، خصوصا بعد تراجع أعداد الحضور في الكنائس بشكل كبير إثر سنوات من فضائح اعتداءات جنسية وبسبب موقف الكنيسة من الإجهاض.