لمع اسم فولوديمير زيلينسكي مجددا بعد دعوته لمقاومة الغزو الروسي لأوكرانيا في فبراير/ شباط 2015. ولاقت دعوة زيلينسكي هذه دعما غربيا واسع النطاق بالمال والسلاح. كما فرض الغرب عقوبات واسعة على روسيا بسبب الغزو.