إعلان
رغم تأييد بطريرك الكنيسة الأرثوذكسية الروسية لحرب بوتين على أوكرانيا، اتخذت الراهبة فاسا موقفاً مغايراً، ما جلب لها المتاعب وجعلها تدفع ثمناً باهظاً. لم ترضخ الأخت فاسا رغم ذلك واتجهت إلى الكنيسة الأرثوذكسية الأوكرانية واتخذت من مواقع التواصل الاجتماعية وسيلة للتعبير عن موقفها الرافض لسياسات الكنيسة والحرب على أوكرانيا. تعيش فاسا في روما ولديها مئات الآلاف من المتابعين وتصل إلى عدد كبير من الناس بفضل إتقانها الروسية واليونانية والألمانية والإيطالية.
ريبورتاج: ميودراغ زوريتش