يؤكد بعض السويديين على مبدأ المساواة بين الجنسين وحرية الاختيار الفردية، إلى درجة أنهم لم يعودوا يريدون البوح لإطفالهم بما إن كان هؤلاء الأطفال ذكوراً أم إناثاً أم جنساً ثالثاً أثناء مرحلة الطفولة. فهم يرون أن من شأن الطفل أن يقرر جنسه بنفسه، وله في ذلك مطلق الحرية. لكن بعض السويديين أيضاً يرون في ذلك تلقيناً للأطفال ومغالاةً ومبالغة.