"حزب التجمع الوطني" هو التسمية الجديدة لـ "الجبهة الوطنية" اليمينية المتطرفة منذ عام 2018، ويحقق الحزب حضوراً متزايداً على الخارطة السياسية في فرنسا لصبح أقرب إلى السلطة من أي وقت مضى بسبب سخط الناخبين من سياسات ماكرون.