منذ وصول رجب طيب أردوغان إلى الحكم يتعزز نفوذ الإسلام السياسي على حساب مؤسسات الدولة العلمانية. وعلى بعد عامين من الانتخابات المقبلة في 2027 تبدو تركيا في منعطف جديد من الصراع مع المعارضة وسط اعتقالات ومحاكمات.