صُممت سيارة ترابانت في ألمانيا الشرقية كـ "سيارة الشعب" ومنحت الأشخاص حرية الحركة والشعور بالأمل. هذا الشعور تلاشى مع تحقيق بلدان أخرى تقدم سريع بينما ظلت جمهورية ألمانيا الديمقراطية ومعها سيارة ترابانت على حالهما. نتابع رحلة ترابانت من سيارة غير محبوبة في الشرق إلى رحلتها إلى الغرب بعد سقوط جدار برلين.