تحتل بولندا دورا متزايدا في السياسة الأوروبية بعد انضمامها إلى الاتحاد الأوروبي وحلف الناتو. ويتضح هذا الدور خلال الغزو الروسي لأوكرانيا حيث تعززت قدرة الحلف العسكرية على أراضيها وتحولت إلى مركز لدعم كييف ضد موسكو.