برلماني مجري كان في السابق عضواً في الحزب الشعبوي الحاكم في هنغاريا لكنه استقال من هذا الحزب بعدما عايش فيه الفساد والمحسوبية. وصار يواجه وسائل الإعلام المقربة من الحكومة الهنغارية الشعبوية، لأنها تحرض ضد اللاجئين وتدعي وجود خطر للهجرة لا وجود له في الحقيقة. وها هو البرلماني بسبب احتجاجه يتعرض لسوء المعاملة.