تتمتع باخموت بموقع استراتيجي على مفترق طرق في أوكرانيا. وقد شهدت المدينة أشرس المعارك بين القوات الروسية الغازية وعلى رأسها مجموعة "فاغنر" والقوات الأوكرانية، وهذا ما ألحق الدمار بها ودفع سكانها لتركها.