إعلان
جمع الباحث الاقتصادي، وعلى مدى عقود الكثير من المعلومات وتوصل إلى أنه كانت هناك مراحل تمكن فيها الموظفون من تحسين وضعهم المعيشي والعيش برخاء، ولكن هذه المرحلة انتهت. وفرنسا من أكثر الدول التي لا زالت تعاني من آثار الأزمة الاقتصادية، حيث وصلت نسبة البطالة إلى عشرة بالمائة، ويمكن كذلك لمس الفرق بين الفقراء والأغنياء فيها. التقرير التالي يطلعنا على اقتراحات أستاذ الاقتصاد في معهد باريس للاقتصاد.