تعاني الكثير من البلدان ومنها ألمانيا من نقص شديد في العمالة الماهرة لاسيما في تقنية المعلومات والخدمات الطبية. وتذهب بعض التقديرات إلى حاجة البلاد سنويا لاستقدام نحو نصف مليون عامل إضافي من الخارج لسد النقص.