تلقت شركة الطيران الألمانية/ لوفتهانزا ضربة قاسية بسبب تبعات جائحة كورونا التي شلت السفر والسياحة. وهو الأمر الذي أدى إلى تسريح آلاف العاملين لديها. غير أنها تواجه اليوم نقصا في العمالة مع انتعاش حركة السفر مجددا.