اِستغلّ رئيسُ الوزراء الكنديُّ الجديد مارك كارني أولَ زيارة رسمية له إلى الخارج للقاءِ زعيمَيِّ بريطانيا وفرنسا، سعيًا منه إلى الحصول على دعم حليفيْه القديميْن بعد تدهور العلاقات مع واشنطن، ففي ظل أزمة الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتلميحهِ إلى ضم كندا إلى الولايات المتحدة، لا يبدو واضحًا ما يمكن لأوروبا أن تقدّمَه إلى كارني الآنَ.